فتاة تدخل قسم الأشعة في إحدى المستشفيات
كانت غرفة الأشعة ذات ثلاثة أبواب وكان كل باب من جهة معينة يوصلك إلى مكان ما
منع دخول والدها العجوز معها منعا بات رغم انه ألح الدخول بحجة
ان ابنته من النوع الخائف والخجول وقد قال للممرضة سيكون بيني وبينكم حجاب فدعيني ادخل لأكنها رفضت وقالت انه ممنوع خرج العجوز بعد طمأنت ابنته وجلس عل الكرسي المجاور لباب غرفة الاشاعه وبينما هوجالس دخل رجلين غرفة الأشعة من غير الباب الرئيسي وكان ينظر إليهما شاب يجلس بقرب العجوز أحس الشاب بريبة من ما يحدث وسال العجوز هل لك احد بالداخل أجابه العجوز نعم ابنتي لقد منعت من الدخول رد عليه الشاب لأكن ابنتك دخل إليها رجلان .وامسك بيد العجوز وقال انظر هل ترى هذا الباب انه باب الأشعة الثاني ولها باب خلفي ايضا دفع العجوز الباب بقوه لأكن دون جدوى ركض نحو الباب الرئيسي ودخل ورأى ابنته وقد وضعت الممرضة يدها عل فمها ولأخر ممسك يديها وأما الأخر فقد ....................................................................... صرخ العجوز واخذ يضربهم في ثوان تجمع رجال الأمن بعد ان استدعاهم الشاب رفعت القضية للمحكمة وقد احصية الممرضة والرجلان اللذان كان واحد منهما طبيب والأخر موظف الاستقبال وتكفل المستشفى بإعادة عذرية الفتاه والتستر على الأمر لأكن لم تنتهي القصة هنا فقد انهارت الفتاة نفسيا ماجعل العجوز يتصل برئيس الدولة شخصيا مطالبا بحق ابنته من المستشفى فقد خسرت ماهو أهم من أي شيء أخر وجودها نفسيتها ثقتها بمن حولها
من هنا أقول لكم نعم هذه قصه ليست حقيقية
لاكني أردت إيصال رسالة واتمنا ان تكون قد وصلتكم
لاتذهبي دون مرافق أو مرافقه
وهذه لك أنت أيضا أيها الرجل خصوصا في العمليات فلربما تفقد كبد ك أو كليتك دون علمك