إعاقتي لاتعني عدم فائدتي
حلم معاق عربي
(تم في الآونة الاخيره اكتشاف عدة مواهب والعديد من الاختراعات على أيدا وعقول المعاقين وكذا بلغ عدد حافظي كتاب الله من ذوي الاحتياجات الخاصة في الآونة الاخيره 95%
وأصبح مألوف للمجتمع العربي ان يرى المعاق يرئس مكتب أو حتى يبيع في أحدى المتاجر أو ذاك وذاك
(أما المدارس فقد عمم في مدارس العربيه جمع الطلبة مع ذوي الاحتياجات الخاصة و قد لاقى المشروع نجاحا رائع ومازال التقدم مستمر حتى يعم أنحاء الدول العربية )
نضم احد الشباب مع مجموعه من ذوي الاحتياجات الخاصة جمعيه صغيره شعارها إعاقتي لاتعني عدم فائدتي وكان من اهدأف
الجمعية مساعدة أهل القرية ومم جعل العديد من كبار السن التوجه إلى مكان تجمع الشباب وتقديم طلبات المساعدة
وقد قال احد الكبار ان الشباب قد ساعدوهم في تسيير بعض معاملاتهم وتوصيل رسائلهم عبر النت البعض الجهات
وأيضا تكفل الشباب بطباعة الأوراق و الملفات الخاصة لأهل القرية
وإرسال الفكسات والرسائل البريدية الى أبناى القرية المهاجرين في الدول الأخرى وفي كافة أنحاء دولتي
بعض الشباب تكفل بإنشاء نادي رياضي وحدد أوقات لعب الشباب الذين تقل أعمارهم عن الثامنة عشره وموعد عودتهم الى منازلهم
وكذالك أيضاء مجلس تحفيظ القران للصغار في أوقات الصباح الباكر ولم يعد أبنائنا المعاقين يختبؤن ولم يعد المجتمع ينضر لهم نضرت المشفق فاقد الثقة في عطائهم)
أقول للمعاقين جسديا
إلى المعاقين جسديا لديكم عقول فلما لاتستخدمونها لما الاختباء خلف كلمت أنا معاق انظرو حولكم إلى انجازات العديد من المعاقين نحن بانتظار دوركم في أوطانكم
أقول للمعاقين فكريا (الأصحاء)
الى متى قول نحن نقدم خدمات لذوي الاحتياجات الخاصة ولا نرى شي نحن واقصد بها جميعنا نريد ان نراهم في كل مكان في التلفاز مذيع مخرج ممثل كاتب رياضي ووووووو
وفي حياتنا في العمل وفي كل مكان فلماذا تجعلون المجتمع يتفا جاء بوجود ذوي الاحتياجات الخاصة فيه وهو لايدري
وأقول للجمعيات الخيرية
لو أنها دعاية يتيم لنشرتموها في التلفاز والجوال لكي يتبرع له الناس
ماضر لواضفتم دعاية معاقين محتاجين ليتبرع ذوي لقلوب الرحيمة فحتى المعاق يود ان ينجز ويحتاج من يدفعه معنويا وماديا