شاركنا برايك

السلام عليكم
اليوم حبيت ناخد رايكم في موضوع خاص ببعض الرسائل التي تصلنا عن طريق الايمايلات
ففي الفترة الاخيرة انتشرت رسالة تتضمن راية فتاة فلسطينية فقد رات الرسول(ص) في منامها وهو يبكي ثم اخبرها بارتفاع نسبة الوفيات عند الشباب وكثرة الفساد في المجتمعات الاسلامية واقتراب الساعة وقد امرها الرسول(ص) بتبليغ الرسالة الى المسلمين
لدلك يطلب منك ارسال هده الرسالة الى كل معارفك واصدقائك والا تتركها تتوقف عند جهازك لانك ادا بعثتها فسوف يحقق الله لك ما تتمناه مثلما حصل مع شاب حيث انه ارسل الرسالة الى كل معارفه وبعد يومين وجد منصب عمل اما ادا تجاهلنها فسوف تفقد اعز ما لديك مثلما حدث مع رجل حيث انه تجاهل الرسالة ففقد ابنه بعد اسبوع
ايعقل بمجرد ما تبعت رسالة يتحققلك ما تتمناه :
لكن الامر اللي حيرني هو ان هاد الرسالة وصلتني اكتر من 10 مرات في اسبوع واحد وهدا يدل على بزاف الناس راهي تامن بهاد الموضوع
وقد تحدث امام المسجد الجمعة الماضية عن هده الرسالة قائلا :ان هده طريقة خاطئة لهداية الناس

هذه صورة من صور التخلف الذي نعيشه بل نتخبط فيه ،........................

شكرا alibelعلى الرد
بالفعل هدا مظهر من مظاهر التخلف

هذا نوع من الجهل والتخلف الذي يسود العالم وشكرا لك علي الموضوع

احسنت alibel على الرد اصلا ماكانش منها تاع واحد يموت لانه اهمل رسلة ربي كاتبله يموت وخلاص

للاسف هناك من يصدق هذه الامور

الله يهدي الجميع

شكرا لك عبير على اهتمامك بمثل هذه الامور

هههههههههههههههههههههههههههه هذي الرساله وغيرها كثير عندنا بالسعوديه والجه الي جايه منها من شركات الاتصالات حيث يعود اربح بالنصف بين الشركه وبعض المشاركين وحلين المشكله هادي من زمان اعذرو ضحكي بس ما توقعت تجيكم الرسائل هاذي وان دلة على تقبل البعض والتصديق انما تدل على الخوف الطبيعي لدى ضعيفي الايمان ولي اخطائهم كبر الجبال

ما هدا ايعقل انه مازال من يفكر بهده الطريقة
سحان الله و بحمده

هذا من ضعف الإيمان في القلوب و نقص الوازع الديني خصوصا في مجتمعاتنا للأسف وهذه حقيقة لا مفر منها....

ممكن اصلح الخطا إنها ليست فتاة فلسطينية بل رجل من السعودية كبير في السن وقد قال له الرسول على اقتراب الساعة وقد امره الرسول(ص) بتبليغ الرسالة الى المسلمين وبعثة النبي هي من العلامات الصغرى التي تدل على اقتراب الساعة

للاسف فان في مجتمعاتنا من لهم فابلية لتصديق اي قصة وحكاية

كما ان هناك جهات شغلها الشاغل هو ابتداع مثل هدة القصص الواهية مستغلين نقص الوعي

على كل نسال الله ان يوحد الصفوف ويبعد عنا الحهل التخلف

هؤلاء الأشخاص لا يملكون الكفاءة لإصلاح المجتمع فيعتمدون على الكدب لترهيب الناس في حين الدين

وسطي - ترهيب وترغيب- وواقعي أيضا ،فإدا أردنا إصلاح الآخرين يكون لزاما علينا أن نبدأ بإصلاح أنفسنا لنكون

قدوة للآخرين والحكمة تقول : عظ الناس بأفعالك لا بأقوالك.


مع خالص تحياتي

وصلتني كثيرا من هذه الرسائل عبر هاتفي النقال
وكنوع من التحدي وثقة بالله وبنفسي اتجاهلها باستمرار
ولم يحدث ان وقع لي شيئا
وازيدكم من الشعر بيت حتى لما يصلني دعاء ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم
ويستحلفني صاحبه ان ارسله لا افعل اتدرون لماذا ؟
لاني باختصار احب افعل الخير وانا مدفوع بنفسي لااحب ان يدفعني احد
احب ان اتبادل الرسائل المفيدة لكن لااحب ان يامرني احد باعادة ارسالها
ليس كرها في الرسالة ولكن في الطريقة

ان هذا شئ من الغباء و الاستحواذ على عقول الناس بافكار حمقاء و متخلفة اضافة الى ان هذه الرسائل لم تنزل من السماء(اسفة على التعبير الحاد--لم تنزل من السماء--)...اذا كانو يريدون نشر الاسلام(ربما)بهذه الطريقة او هداية الناس الى الطريق الصحيح فهم على خطأ...لانهم سيعودون الناس على العمل بالمقابل اي(ابعثها تتحقق امنيتك..تجاهلها تخسر اغلى ما لديك)