لا الاه الا الله .
هذا هو جزاء التسرع , ومن فعل وساوس الشيطان .
نسأل الله العافية و عدم التسرع , و تفويت الفرص للشياطين . و الإقتداؤ بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم .
و مذا سيكون رد فعل مثل هؤلاء لو كان احدهم مكانه في حادثة الإفك .
لقد تريث و لم يتسرع بالحكم على عائشة رغم التهمة الموجهة لها و طعن المنافقين بشرفها و اتهامها بالخيانة الزوجية و خيانة النبي الأمي .
لقد صبر شهرا كاملا . حتي نزل الوحي و برأها .
بجب الإقتداء بالرسول صلى الله عليه و سلم . فقد قال '' اذا ضننت فلا تحقق ''
لا يجب تصديق الشكوك . بل يجب تكديبها حتي تثبت او تبطل .