قال القائد الخالد:من الواضح ان مصلحة الامبريالية الطامعة في ثروات الوطن العربي وموقعه الجعرافي ومصلحة الصهيونية الطامعة في الارض العربية تلتقيان فيما يحاك لهذه المنطقة وما يدبر لها من مخططات تهدف الى تقرير مستقبلها لامد بعيد.
وقال عن العرب:ان العرب كمجموع لم يفعلوا شيئا لمواجهة المستقبل ولم يقوم بجديد للتعامل مع العالم بل هم فب حالة ارتبارك وفوضى فكرية ونفسية وسياسية وفي اكثر من مكان تطغى في الاهتمام هوامش الاحداث على جوهرها وشكل الكتاب المزخرف على مضمونه العلمي.
وقال في الناجح:اذن سننجح وسيفشلون سننتصر وسيهزمون لاننا طلاب حق وسلام من جهة ولاننا في الخندق ويدنا على الزناد دفاعا عن الحق والسلام من جهة اخرى.