شبيبة القبائل كتون سبور رهان صعب ولكن ليس مستحيل

رابطة أبطال إفريقيا
شبيبة القبائل ــ كوتون سبور الكاميروني غدا (17.30 سا) بملعب أول نوفمبر بتيزي وزو
رهان صعب لكن ليس مستحيلا
شبيبة القبائل كتون سبور رهان صعب ولكن ليس مستحيل Ph-16-JSK-Ashantigold-

شبيبة القبائل كتون سبور رهان صعب ولكن ليس مستحيل Ph-16-JSK-Ashantigold-

تستعد شبيبة القبائل لإجراء لقاء الإياب من الدور الثالث لرابطة أبطال إفريقيا، حين تستقبل غدا بملعب أول نوفمبر بتيزي وزو بداية من الساعة 17.30 منافسها الكاميروني كوتون سبور.
لم ينس أنصار شبيبة القبائل ما صرّح به رئيس النادي محند شريف حنّاشي، مباشرة عقب نهاية لقاء الذهاب بمدينة ''فاروا'' الكاميرونية، حين قال بلهجة تحمل معاني التحدّي ''سنكسب تأشيرة التأهّل في الجزائر''. وكان كلام حنّاشي نابعا من إحساسه بالظلم، حيال الحكم الغابوني ومساعديه، الذين، حسبه، رسّموا هزيمة شبيبة القبائل بنتيجة 3/0 أمام نادي كوتون سبور، وهي نتيجة ثقيلة، قد تجعل الفريق الكاميروني الأقرب إلى بلوغ نظام المجموعات، مقارنة بالفريق الجزائري.
ولم ينس أيضا أنصار شبيبة القبائل بأن فريقهم كان يسير بخطى بطيئة، لكنها ثابتة في أهم المنافسات الإفريقية، فقد تمكّن في السنة ما قبل الماضية من بلوغ نظام المجموعات عن جدارة في مشوار شاق في الأدوار التصفوية الثلاث، وأنهى المنافسة في المركز الرابع والأخير، ليحسّن مركزه الموسم الماضي في نظام المجموعات أمام أبرز الأندية الإفريقية، وتحسّن مركز الشبيبة التي احتلت الصف الثالث. واتفق حنّاشي والمدرب موسى صايب وكل اللاعبين على أن منافسة العام الحالي ستعرف تقدّما بمركز واحد مقارنة بالموسم الماضي، بمعنى احتلال المركز الثاني، المؤهّل إلى الدور نصف النهائي. وأمام كل هذه المعطيات والحسابات، فإن مباراة كوتون سبور تكتسي أهمية بالغة، وخسارة مباراة الذهاب بثلاثية نظيفة، لن تثني في شيء من عزيمة أبناء القبائل، الذين يسعون جاهدين إلى تدارك الفارق وبلوغ نظام المجموعات للمرة الثالثة على التوالي لتحقيق حلم الأنصار. ونتذكّر أيضا المقولة المتداولة في الأوساط الكروية بأن ''لا وجود للمستحيل في كرة القدم''، ونتذكّر إنجازات سابقة لأندية جزائرية حتى يتسلّح رفقاء الحارس فوزي شاوشي بالإرادة لانتزاع تأشيرة التأهل إلى نظام المجموعات. ومن بين الأمثلة، تتويج فريق مولودية الجزائر سنة 1976 بكأس إفريقيا للأندية البطلة، رغم هزيمته في لقاء الذهاب بغينيا أمام حافيا كوناكري بنتيجة 3/,0 سجّل منها الفريق الغيني هدفا من لمسة يد تغاضى عنها الحكم، حيث تدارك العميد الفارق، وسجّل الهدفين الأخيرين في الـ11 دقيقة الأخيرة عن طريق عمر بتروني، ونال التاج الأول من نوعه في تاريخ الجزائر أمام جمهور قياسي بملعب 5 جويلية الأولمبي بضربات الترجيح. وكان العميد أيضا، العام الماضي، قد خسر بثلاثية نظيفة أمام كوارا يونايتد النيجيري في لقاء الذهاب من الدور الأول لكأس الكاف، وتمكّن من تدارك الأهداف الثلاث بملعب بن حدّاد بالقبة، غير أن الحظ لم يبتسم له في ضربات الترجيح، لكن المهم أنه سجّل ثلاثة أهداف كاملة.
ولا يفوتنا أن نذكر أيضا لهجة التحدي، قبل سنوات، للاّعب فارس العوني، حين خسر منتخب الآمال بملعب 5 جويلية الأولمبي بنتيجة 0/2 أمام المنتخب التونسي في لقاء الذهاب من الدور ما قبل الأخير من تصفيات ألعاب البحر المتوسط، وقال العوني، مباشرة بعد نهاية اللقاء للتلفزيون وهو متأثر جدا للخسارة ''تونس ليست أقوى منّا وسنفوز عليهم في تونس ونتأهل هذا وعد منّي''.
ولم يأخذ، طبعا، أحد كلام العوني مأخذ الجد، غير أن المفاجأة كانت كبيرة حين فاز المنتخب الوطني بنتيجة 1/3 في تونس واقتطع تأشيرة التأهل. وهي أمثلة تصب في قالب واحد مفاده أن مهمة شبيبة القبائل ليست بالمستحيلة.

ان شاء الله الشبيبة في كاس الكونفدرالية الافريقية
جابوها ثلاث مرات متتالية وان شاء الله هذا العام كذلك

شبيبة القبائل كتون سبور رهان صعب ولكن ليس مستحيل 462282038

شبيبة القبائل كتون سبور رهان صعب ولكن ليس مستحيل 462282038

ان شاء الله خويا هارون

» تعيين الروماني مولدوفان مدربا لشبيبة القبائل
» رسائل ولكن ..
» هي كلمة وداع ولكن............
» اعذروني يا اعضاء ولكن ناقل الكفر ليس بكافر
» هل تريد الحج والاعتمار عن انفسكم وموتاكم؟ ولكن لاتعرف !! تعال