عاشت سوريا عناداً للحاقدين
والله حامي وناصر كل من يحمي المقاومين عن ثغور البلاد الإسلامية وإن صرخت أخبث العملاء من المسلمين الخونة
هاهو الشعب الأصيل العربي السوري يخرج عن بكرة ابيه مؤيداً لقائده الحصيف . .
هل يستطيع حاكم عربي آخر أن يخرج لنا شعباً يصرخ ويهتف له بكل حرية وايمان ذاتي ! ولتخسأ الأقلية المخربة المتوهبة .. فالديمقراطية هي مع الاكثرية لا مع اقلية خربانة فليقبلوا بخيار الاكثرية وليصمتوا خيرا لهم.. وان خرجت واستمرت اقلية فارغة تثرثر بخرابيط اسقاط النظام .. فيحق للنظام ضربها وسحقها وايداعها السجن والمحاكمة العادلة